كاميرا كيرليان
صفحة 1 من اصل 1
كاميرا كيرليان
كاميرا كيرليان
وهناك كاميرا تسمى ( كاميرا كيرليان ) نسبة لمكتشفها(سيمون كيرليان ) تستطيع تصوير مجال الطاقة حول الاجسام الحية وبالتالي تستطيع تصوير هالة الانسان ومعرفة الطاقة الموجودة داخل هذه الاجسام ، وهناك أجهزة اخرى تصور مجال الطاقة حول جسم الانسان او الهالة وكذلك تقيس ذبذبات الطاقة حول الجسم ومنها جهاز الرنين المغناطيسي (RFI) واسمه العلمي(Resonal field imagies system ) وهذا الجهاز يعرض في تقريره النهائي 15 لونا للهالة حول الجسم ولكل لون دلالة خاصة حول الطاقة في هذا الجسم .
وطبقات الطاقة حول الجسد تنقسم الى مجموع ذبذبات ناتجة عن:
1- الجسد الفيزيائي ( ذبذبات حركية ) .
2- الجسد العقلي ( ذبذبات العقل ) .
3- الجسد النفسي ( ذبذبات ناتجة عن امور نفسية )
4- الجسد الكوني ( ذبذبات كونية )
هالة الانسان
هي عبارة عن ذبذبات حركية مغناطيسية واجزاء سيليلوزية تحيط بجسم الانسان وهي تمثل مجال طاقة الانسان . او بمعنى ادق واوضح أنه اذا كانت الاشعة هي التيار الداخل على الانسان من الكون فإن الهالة هي التيار الخارج بعد مروره على الشاكرات المختلفة وكما أن الاشعة تكشف إمكانيات الانسان فان الهالة تكشف تجاربه وما يمكن القيام به وهي تتغير حسب حالة الجسم وطاقته ، كما أن لديها قابلية للتطور والنمو وليست ثابتة كما تحيط بالانسان من كل مكان و تظهر في أبعاد ثلاثية والمجال النشاطي لها يتكون من تيارات دوامية (vortex) تتحرك في جميع الجهات ، وكلما بعدنا عن جسم الانسان فإن المجالات النشيطة تصبح أقل كثافة ويتعذر رؤيتها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
1- الجسد الفيزيائي ( ذبذبات حركية )
وهي تمتد حوالي من 15 قدم خارج الجسم الى 20 قدم ، وفي المتوسط تكون حوالي من 5 الى 8 اقدام ، واذا نظرنا الى جلد الانسان سنرى انه يشع منه نور على شكل هالة (corona) وبين الكورونا والجلد توجد مساحة اسمها حزام (band) سمكها 1/8 بوصة وليس لها أي لون وتظهر على شكل ثقب رمادي غامق وحول هذا الحزام نجد اول هالة وهي تسمى الجسد الاثيري والافضل الجسد الفيزيائي .
وفي الجسم الصحيح السليم فإن الجسد الفيزيائي يمتد من 4 الى 8 او 12 يوصة ،وهي مرتبطة بالتردد الخاص بالاشعة تحت الحمراء ،وهي ليست مضيئة ويحيط بها طاقة ذات مجال مثل البيضة تسمى بيضة ( ovum) وهي على بعد قدم الى قدمين من الجسم وكلما ابتعدت عن الجسم كلما قلت سماكتها .
و اذا ضعف عضو من اعضاء الجسد فهذا يعني انه ليست لديه الطاقة المطلوبة وبدلا ان يشع الاشعاعات الى الخارج فانه يمتص الاشعاعات وحينما يحدث ذلك فإن الاشعاع من العضو المقابل في الجسد الفيزيائي يبدأ في البطء وقلة النشاط ويبهت لونه الى الفضي الغامق وكلما امتصت الطاقة منه غمق لونه الى ان يصبح اسودا ويذلك يصل الى مرحلة الخطر ، والنتيجة هي ان أي ثقب اسود في الجسد الفيزيائي يعني معاناة العضو المقابل .
2- الجسد العقلي ( ذبذبات العقل ) :
يمتد الجسد العقلي من 10 الى حوالي 12 بوصة من الجسم ، وهي تكون اما من لونين : الاصفر والبرتقالي او من لون واحد وهو الذهبي الجامع للونين السابقين ، فان كان الغالب هو اللون الاصفر فالشخص يتصرف بذكاء واما ان كان اللون البرتقالي فهو يتصرف بالبديهة .
وهذا الجسد لا يمثل العقل مباشرة ولكنه يعكس النشاط العقلي سواء كان العقل الباطن المختص بالاحلام والذكريات او العقل الواعي وهو المختص بالذكاء والفطنة، واما اذا كانت الهالة من لون واحد وهو الذهبي فهذا يدل على ان الشخص متوازن في استعمال العقل الواعي والعقل الباطن .
3- الجسد النفسي ( ذبذبات ناتجة عن امور نفسية )
وهذا الجسد يمتد من 8 الى 12 بوصة من الجسم وهو يتأثر باشعاعات النجوم ، ودلالات هذا الجسد كثيرة فانت قد ترى فيه ألوانا متفاعلة قد تزيد عن الستين ، لان كل تفكير يخلق انفعالا كرد فعل والانفعال طاقة في شكل حركي وكل فكرة تخلق لونا ، فاذا زادت الالوان كثيرا لزيادة الانفعالات خلق ذك صورة سوداء في الجسم المادي ، وكثيرا ما تكون الوان الطيف واضحة بسبب ذلك لأن الانشطة المختلفة والكثيرة تؤثر على الشاكرات التي تهتز من جراء ذلك وبالتالي تتأثر الطاقة التي يشعها الجسم .
ومن خصائص هذا الجسد انه لطيف ورقيق وفيه اشعاعات روحية وهنا تصبح الاشعة مرئية ولأول مرة ، ولا نرى في هذا الجسد اكثر من ثلاثة الوان وهي النتيجة الكلية لوجود الانسان وتعبر عن تجاربنا السابقة.
4- الجسد الكوني ( ذبذبات كونية )
وهذه الذبذبات من الصعب رؤيتها وهي ناتجة من مجموع الاجسام الموجودة على الارض سواء كانت كائنات حية ام جمادات ، وايضا جميع الذبذبات الكونية التي تلف الكرة الارضية .
وهناك كاميرا تسمى ( كاميرا كيرليان ) نسبة لمكتشفها(سيمون كيرليان ) تستطيع تصوير مجال الطاقة حول الاجسام الحية وبالتالي تستطيع تصوير هالة الانسان ومعرفة الطاقة الموجودة داخل هذه الاجسام ، وهناك أجهزة اخرى تصور مجال الطاقة حول جسم الانسان او الهالة وكذلك تقيس ذبذبات الطاقة حول الجسم ومنها جهاز الرنين المغناطيسي (RFI) واسمه العلمي(Resonal field imagies system ) وهذا الجهاز يعرض في تقريره النهائي 15 لونا للهالة حول الجسم ولكل لون دلالة خاصة حول الطاقة في هذا الجسم .
وطبقات الطاقة حول الجسد تنقسم الى مجموع ذبذبات ناتجة عن:
1- الجسد الفيزيائي ( ذبذبات حركية ) .
2- الجسد العقلي ( ذبذبات العقل ) .
3- الجسد النفسي ( ذبذبات ناتجة عن امور نفسية )
4- الجسد الكوني ( ذبذبات كونية )
هالة الانسان
هي عبارة عن ذبذبات حركية مغناطيسية واجزاء سيليلوزية تحيط بجسم الانسان وهي تمثل مجال طاقة الانسان . او بمعنى ادق واوضح أنه اذا كانت الاشعة هي التيار الداخل على الانسان من الكون فإن الهالة هي التيار الخارج بعد مروره على الشاكرات المختلفة وكما أن الاشعة تكشف إمكانيات الانسان فان الهالة تكشف تجاربه وما يمكن القيام به وهي تتغير حسب حالة الجسم وطاقته ، كما أن لديها قابلية للتطور والنمو وليست ثابتة كما تحيط بالانسان من كل مكان و تظهر في أبعاد ثلاثية والمجال النشاطي لها يتكون من تيارات دوامية (vortex) تتحرك في جميع الجهات ، وكلما بعدنا عن جسم الانسان فإن المجالات النشيطة تصبح أقل كثافة ويتعذر رؤيتها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
1- الجسد الفيزيائي ( ذبذبات حركية )
وهي تمتد حوالي من 15 قدم خارج الجسم الى 20 قدم ، وفي المتوسط تكون حوالي من 5 الى 8 اقدام ، واذا نظرنا الى جلد الانسان سنرى انه يشع منه نور على شكل هالة (corona) وبين الكورونا والجلد توجد مساحة اسمها حزام (band) سمكها 1/8 بوصة وليس لها أي لون وتظهر على شكل ثقب رمادي غامق وحول هذا الحزام نجد اول هالة وهي تسمى الجسد الاثيري والافضل الجسد الفيزيائي .
وفي الجسم الصحيح السليم فإن الجسد الفيزيائي يمتد من 4 الى 8 او 12 يوصة ،وهي مرتبطة بالتردد الخاص بالاشعة تحت الحمراء ،وهي ليست مضيئة ويحيط بها طاقة ذات مجال مثل البيضة تسمى بيضة ( ovum) وهي على بعد قدم الى قدمين من الجسم وكلما ابتعدت عن الجسم كلما قلت سماكتها .
و اذا ضعف عضو من اعضاء الجسد فهذا يعني انه ليست لديه الطاقة المطلوبة وبدلا ان يشع الاشعاعات الى الخارج فانه يمتص الاشعاعات وحينما يحدث ذلك فإن الاشعاع من العضو المقابل في الجسد الفيزيائي يبدأ في البطء وقلة النشاط ويبهت لونه الى الفضي الغامق وكلما امتصت الطاقة منه غمق لونه الى ان يصبح اسودا ويذلك يصل الى مرحلة الخطر ، والنتيجة هي ان أي ثقب اسود في الجسد الفيزيائي يعني معاناة العضو المقابل .
2- الجسد العقلي ( ذبذبات العقل ) :
يمتد الجسد العقلي من 10 الى حوالي 12 بوصة من الجسم ، وهي تكون اما من لونين : الاصفر والبرتقالي او من لون واحد وهو الذهبي الجامع للونين السابقين ، فان كان الغالب هو اللون الاصفر فالشخص يتصرف بذكاء واما ان كان اللون البرتقالي فهو يتصرف بالبديهة .
وهذا الجسد لا يمثل العقل مباشرة ولكنه يعكس النشاط العقلي سواء كان العقل الباطن المختص بالاحلام والذكريات او العقل الواعي وهو المختص بالذكاء والفطنة، واما اذا كانت الهالة من لون واحد وهو الذهبي فهذا يدل على ان الشخص متوازن في استعمال العقل الواعي والعقل الباطن .
3- الجسد النفسي ( ذبذبات ناتجة عن امور نفسية )
وهذا الجسد يمتد من 8 الى 12 بوصة من الجسم وهو يتأثر باشعاعات النجوم ، ودلالات هذا الجسد كثيرة فانت قد ترى فيه ألوانا متفاعلة قد تزيد عن الستين ، لان كل تفكير يخلق انفعالا كرد فعل والانفعال طاقة في شكل حركي وكل فكرة تخلق لونا ، فاذا زادت الالوان كثيرا لزيادة الانفعالات خلق ذك صورة سوداء في الجسم المادي ، وكثيرا ما تكون الوان الطيف واضحة بسبب ذلك لأن الانشطة المختلفة والكثيرة تؤثر على الشاكرات التي تهتز من جراء ذلك وبالتالي تتأثر الطاقة التي يشعها الجسم .
ومن خصائص هذا الجسد انه لطيف ورقيق وفيه اشعاعات روحية وهنا تصبح الاشعة مرئية ولأول مرة ، ولا نرى في هذا الجسد اكثر من ثلاثة الوان وهي النتيجة الكلية لوجود الانسان وتعبر عن تجاربنا السابقة.
4- الجسد الكوني ( ذبذبات كونية )
وهذه الذبذبات من الصعب رؤيتها وهي ناتجة من مجموع الاجسام الموجودة على الارض سواء كانت كائنات حية ام جمادات ، وايضا جميع الذبذبات الكونية التي تلف الكرة الارضية .
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى