اكتشف المنافع للتأمل
صفحة 1 من اصل 1
اكتشف المنافع للتأمل
اكتشف المنافع
إنّ برنامج التأمل التجاوزي هو المفتاح للتفكير الأوضح والصحة الأفضل والعلاقات الأكثر اكتمالاً والعالم المسالم. إنها سّهلة التعلّم، وممتعة في الممارسة وتغني كلّ نواحي الحياة. والأفضل من كلّ ذلك، إن المنافع تراكمية – فهي تتراكم يوماً بعد يوم وسنة بعد سنة، وتحسّن الحياة أكثر فأكثر.
"نحن عائلة من ثلاثة أجيال نمارس التأمل. إنه لأمر رائع أن نكون قادرين على تخليص أنفسنا من الإجهاد والتوتّر ونتمتع حقاً أحدنا مع الآخر".
— جانيت نيكولز، زوجة وأمّ وسيدّة أعمال.
المنافع عملية
عندما تتعلّم تقنية التأمل التجاوزي، قد تكون مندهشاً للمجال الواسع من المنافع العملية التي تبدأ باختبارها. وقد تلاحظ بأنّك تحلّ مشاكلك بشكل أسرع أو بأنّ ذاكرتك تبدو أكثر قوّة. قد تشعر بالانتعاش في الصباح أو بأنك تملك طاقة أكثر في نهاية اليوم. يمكنك أن تشعر بثقة أكبر بالنّفس أو بنظرة جديدة في علاقاتك مع الأصدقاء والعائلة.
ربما تجد أنك تتقدّم بشكل أفضل مع الآخرين في العمل أو أنك تكسب الرضاء الأكثر من عملك. قد يقول لك الناس، "تبدو أقل جهداً"، أو يقولون، "نشعر دائماً بارتياح أكثر عندما تكون في قربنا".
إن كلّ من تعلّم التقنية سيتمتّع بمجموعة من المنافع الفريدة له. عندما يستعمل عقلك المقدار الأكثر من إمكانيته الكاملة ويكسب جسمك راحة عميقة، ستكون المنافع التي ستلاحظها أولاً، وفي أغلب الأحيان، في المجالات حيث تحتاجها الأكثر.
المنافع حقيقية
إنّ منافع برنامج التأمل التجاوزي حقيقية لأنها مثبتة بأكثر من 600 دراسة علمية في أكثر من 200 معهد بحوث مستقل في 35 بلد. يعطينا هذا البحث الثقة بأن المنافع مستندة على التغييرات القابلة للقياس في الدماغ والجسم والسلوك.
من المؤسس
واصفاً برنامج التأمل التجاوزي
من أجل النمو، لا بدّ للفرد أن يملك إدراكاً أوسع.
إنّ المنافع هي أيضاً حقيقية لأنه يتم اختبارها من قبل ملايين الناس حول العالم خلال الخمسين سنة الماضية. في الحقيقة، إن تقنية التأمل التجاوزي تأتي من تقليد قديم من المعرفة – التقليد الفيدي في الهند. قدّم مهاريشي ماهش يوغي، مؤسس برنامج التأمل التجاوزي، هذه الممارسة بنقاوتها الكاملة وأصالتها، مؤكداً فعاليتها في عصرنا الحديث.
عيش المنافع
يثبت البحث العلمي حول برنامج التأمل التجاوزي بأنّ التقنية تعمل بشكل صحيح. تظهر التقارير الإيجابية من الناس الذين يمارسون التقنية بأن كل فرد يمكنه أن يتعلّمها ويتمتّع بها. لكن الشيء الأكثر أهمية من ذلك هو أنّك تبدأ باختبار المنافع في حياتك الخاصة.
هناك مثل قديم يقول، "برهان جودة الحلوى عند أكلها" إن أفضل برهان لبرنامج التأمل التجاوزي هو في تعلّمه بنفسك. تأتي المنافع بشكل طبيعي وآني. ليس عليك أن تحاول للوصل إليها. فقط نتأمّل بارتياح مرّتين في اليوم، وستأتي المنافع.
إنها مثل سقاية جذور الشجرة ومراقبة كلّ الأوراق والزهور والفاكهة كيف تزدهر. هكذا، ويومٌ بعد يوم، ستتمتّع بعقل أوضح وصحة أفضل وعلاقات أكثر انسجاماً وأكثر نجاحاً من دون إجهاد. كما أنك ستساهم في عالم مسالم.
منافع للعقل – ذاكرة أفضل، تفكير أوضح وأكثر انتظاماً، إبداع أكبر ومقدرة أكثر على التركيز، استعمال دماغك بشكل شامل وبإمكانيته الكاملة، فكر حاد الذكاء أكثر، معدل ذكاء مرتفع، علامات أفضل في الدراسة، يقظة أكثر، ووعي متوسع.
المنافع للجسم – نسبة إجهاد أقل، طاقة أكثر، صحة أفضل، انخفاض في النفقات الطبية، جسم أكثر شباباً، نوم أفضل، ضغط دمّ معتدل، تدني في استعمال الكحول وانعدامها، قدرة للتوقّف عن التدخين، أقل في التوتّر، التخلص من الربو، انخفاض في الكولسترول، سرعة في ردّ الفعل وحياة أطول وأكثر صحة.
منافع للعلاقات – صداقات مكتملة، سكون داخلي، ثقة بالنّفس أكثر، منظور أوسع على الحياة، زيادة في التحمّل، تقدير أعمق لذاتك وللآخرين، سلوك أكثر انسجاماً، قدرة على الشعور بالتحسّن في ذاتك والتمتّع بالحياة أكثر، أقل قلق وغضب وكآبة.
منافع للحياة المهنية – تحقق مفهوماً ذاتياً أقوى، اتخاذ القرارات الصحيحة، أكثر رضا في مهنتك، القيام بعملك بشكل أفضل، حلّ المشاكل بشكل أسرع، التمتّع أكثر بعملك، تطوير الصفات القيادية الفعّالة، اعمل أقل وأنجز أكثر، التقدّم بشكل أفضل مع زملاء العمل، التعرّض لإجهاد أقل في العمل.
المنافع للعالم — تحسّن الحياة المدينة، انخفاض في الإجرام، انخفاض في ضحايا السير، انخفاض في جرائم القتل، انخفاض في الإرهاب، انخفاض في النزاعات الدولية، زيادة الانسجام بين الأمم والسلام العالمي
إنّ برنامج التأمل التجاوزي هو المفتاح للتفكير الأوضح والصحة الأفضل والعلاقات الأكثر اكتمالاً والعالم المسالم. إنها سّهلة التعلّم، وممتعة في الممارسة وتغني كلّ نواحي الحياة. والأفضل من كلّ ذلك، إن المنافع تراكمية – فهي تتراكم يوماً بعد يوم وسنة بعد سنة، وتحسّن الحياة أكثر فأكثر.
"نحن عائلة من ثلاثة أجيال نمارس التأمل. إنه لأمر رائع أن نكون قادرين على تخليص أنفسنا من الإجهاد والتوتّر ونتمتع حقاً أحدنا مع الآخر".
— جانيت نيكولز، زوجة وأمّ وسيدّة أعمال.
المنافع عملية
عندما تتعلّم تقنية التأمل التجاوزي، قد تكون مندهشاً للمجال الواسع من المنافع العملية التي تبدأ باختبارها. وقد تلاحظ بأنّك تحلّ مشاكلك بشكل أسرع أو بأنّ ذاكرتك تبدو أكثر قوّة. قد تشعر بالانتعاش في الصباح أو بأنك تملك طاقة أكثر في نهاية اليوم. يمكنك أن تشعر بثقة أكبر بالنّفس أو بنظرة جديدة في علاقاتك مع الأصدقاء والعائلة.
ربما تجد أنك تتقدّم بشكل أفضل مع الآخرين في العمل أو أنك تكسب الرضاء الأكثر من عملك. قد يقول لك الناس، "تبدو أقل جهداً"، أو يقولون، "نشعر دائماً بارتياح أكثر عندما تكون في قربنا".
إن كلّ من تعلّم التقنية سيتمتّع بمجموعة من المنافع الفريدة له. عندما يستعمل عقلك المقدار الأكثر من إمكانيته الكاملة ويكسب جسمك راحة عميقة، ستكون المنافع التي ستلاحظها أولاً، وفي أغلب الأحيان، في المجالات حيث تحتاجها الأكثر.
المنافع حقيقية
إنّ منافع برنامج التأمل التجاوزي حقيقية لأنها مثبتة بأكثر من 600 دراسة علمية في أكثر من 200 معهد بحوث مستقل في 35 بلد. يعطينا هذا البحث الثقة بأن المنافع مستندة على التغييرات القابلة للقياس في الدماغ والجسم والسلوك.
من المؤسس
واصفاً برنامج التأمل التجاوزي
من أجل النمو، لا بدّ للفرد أن يملك إدراكاً أوسع.
إنّ المنافع هي أيضاً حقيقية لأنه يتم اختبارها من قبل ملايين الناس حول العالم خلال الخمسين سنة الماضية. في الحقيقة، إن تقنية التأمل التجاوزي تأتي من تقليد قديم من المعرفة – التقليد الفيدي في الهند. قدّم مهاريشي ماهش يوغي، مؤسس برنامج التأمل التجاوزي، هذه الممارسة بنقاوتها الكاملة وأصالتها، مؤكداً فعاليتها في عصرنا الحديث.
عيش المنافع
يثبت البحث العلمي حول برنامج التأمل التجاوزي بأنّ التقنية تعمل بشكل صحيح. تظهر التقارير الإيجابية من الناس الذين يمارسون التقنية بأن كل فرد يمكنه أن يتعلّمها ويتمتّع بها. لكن الشيء الأكثر أهمية من ذلك هو أنّك تبدأ باختبار المنافع في حياتك الخاصة.
هناك مثل قديم يقول، "برهان جودة الحلوى عند أكلها" إن أفضل برهان لبرنامج التأمل التجاوزي هو في تعلّمه بنفسك. تأتي المنافع بشكل طبيعي وآني. ليس عليك أن تحاول للوصل إليها. فقط نتأمّل بارتياح مرّتين في اليوم، وستأتي المنافع.
إنها مثل سقاية جذور الشجرة ومراقبة كلّ الأوراق والزهور والفاكهة كيف تزدهر. هكذا، ويومٌ بعد يوم، ستتمتّع بعقل أوضح وصحة أفضل وعلاقات أكثر انسجاماً وأكثر نجاحاً من دون إجهاد. كما أنك ستساهم في عالم مسالم.
منافع للعقل – ذاكرة أفضل، تفكير أوضح وأكثر انتظاماً، إبداع أكبر ومقدرة أكثر على التركيز، استعمال دماغك بشكل شامل وبإمكانيته الكاملة، فكر حاد الذكاء أكثر، معدل ذكاء مرتفع، علامات أفضل في الدراسة، يقظة أكثر، ووعي متوسع.
المنافع للجسم – نسبة إجهاد أقل، طاقة أكثر، صحة أفضل، انخفاض في النفقات الطبية، جسم أكثر شباباً، نوم أفضل، ضغط دمّ معتدل، تدني في استعمال الكحول وانعدامها، قدرة للتوقّف عن التدخين، أقل في التوتّر، التخلص من الربو، انخفاض في الكولسترول، سرعة في ردّ الفعل وحياة أطول وأكثر صحة.
منافع للعلاقات – صداقات مكتملة، سكون داخلي، ثقة بالنّفس أكثر، منظور أوسع على الحياة، زيادة في التحمّل، تقدير أعمق لذاتك وللآخرين، سلوك أكثر انسجاماً، قدرة على الشعور بالتحسّن في ذاتك والتمتّع بالحياة أكثر، أقل قلق وغضب وكآبة.
منافع للحياة المهنية – تحقق مفهوماً ذاتياً أقوى، اتخاذ القرارات الصحيحة، أكثر رضا في مهنتك، القيام بعملك بشكل أفضل، حلّ المشاكل بشكل أسرع، التمتّع أكثر بعملك، تطوير الصفات القيادية الفعّالة، اعمل أقل وأنجز أكثر، التقدّم بشكل أفضل مع زملاء العمل، التعرّض لإجهاد أقل في العمل.
المنافع للعالم — تحسّن الحياة المدينة، انخفاض في الإجرام، انخفاض في ضحايا السير، انخفاض في جرائم القتل، انخفاض في الإرهاب، انخفاض في النزاعات الدولية، زيادة الانسجام بين الأمم والسلام العالمي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى