بعض الافتراضات المسبقة للبرمجة اللغوية العصبية
صفحة 1 من اصل 1
بعض الافتراضات المسبقة للبرمجة اللغوية العصبية
1- الخريطة ليست هي المنطقة:
وقد وضع هذا المبدأ العالم البولندي الفريد كورزيبسكي . ويعني به أن صورة العالم في ذهن الإنسان هي ليست العالم . فخارطة العالم في أذهاننا تتشكل من المعلومات التي تصل إلى أذهاننا عن طريق الحواس ، واللغة التي نسمعها ونقرأها ، والقيم والمعتقدات التي تستقر في نفوسنا . ويكون في هذه المعلومات ، في أحيان كثيرة خطا وصواب ، وحق وباطل ، ومعتقدات تكبلنا ، وتعطل طاقاتنا ، وتحبس قدراتنا . ولكن هذه الخارطة هي التي تحدد سلوكنا ، وتفكيرنا ، ومشاعرنا ، وإنجازاتنا . كما أن هذه الخارطة تختلف من إنسان لآخر ، ولكنها لا تمثل العالم أي أن كل إنسان يدركه إلا إذا حصل تغير في الخارطة التي في ذهنه . ولكن إذا حصل تغير في الخارطة ( في ذهن الإنسان ) ، أيا كان هذا يغير ، فإن العلم يكون قد تغير . واستنادا إلى هذا المبدأ فإن بوسع الإنسان أن يغير العالم عن طريق تغيير الخارطة ، أي تغيير مافي ذهنه .
2- الجسم والعقل يؤثر كل منهما في الآخر:
فعندما تنظر الى أعلى وتتنفس بشكل قوي ، وترفع صوتك وتقول:" أنا قوي ، أنا واثق من نفسي"
فهذا بلا شك سوف يؤثر ايجابياً في تفكيرك وتصوراتك الداخلية للحياة.
وعندما تشعر بالارهاق البدني فانك تدرك العالم بشكل يختلف عن إدراكك له في وقت الراحة.
وفي المقابل عندما تتذكر موقفاً ايجابياً وتتذكر جميع تفاصيل ذلك الموقف وبما يصاحبه من مشاعر جميلة وتعيش هذا الموقف في هذه اللحظة بالذات فانك ولا شك سوف تشعر بنشاط وتغير في تنفسك وضربات قلبك ، والعكس صحيح.
ولذلك فالفسيولوجيا ( وضع الجسم ونمط التنفس وتوتر العضلات ) و التصورات الداخلية مرتبطتان تماماً فكل منهما يؤثر على الآخر .
ولذلك لكي تغير في تفكيرك وتفكير الآخرين فانه عليك أن تلاحظ الوضع الجسماني أولاً وتبدأ به.
كما أن الخواطر تصبح أفكاراً والأفكار تصبح أفعالاً والأفعال تصبح عادات ،وهذه العادات هي التي تحدد سير حياتك، ولذلك اجعل ما تركز عليه دائماً ايجابياً.
3-الاختيار خير من عدم الاختيار:
ان من الناس من تصنع الأحداث مصيره، وينجرف مع تيار الأحداث والمخاوف ويكتفي بالاندفاع مع التيار ،وهناك من يصنع الأحداث ويكيّفها لاهدافه ومتطلباته .
ان من اهم القواعد الاساسية للناجحين هي : ( المبادرة). ولذلك قيل :
”اختر أن تقرر ما تعمل ، بدلاً من أن تقرر اختيار العمل"
4-ان النية والسلوك يصنعان مظاهر مختلفة:
فعلى سبيل المثال لو لاحظت طفلاً يثير الكثير من المشاكل مع أخوه الأصغر في البيت ، فقد يكون سبب ذلك( أنه يريد لفت الانتباه والرعاية أكثر من قبل أبويه) ، ولذلك تأتي هذه القاعدة المهمة:
"وراء كل سلوك سلبي نية حسنة"، فاذا اردت أن تؤثر في الآخرين فلا بد من الفصل بين النية و السلوك.
5-لكل فعل منفعة في سياق معين:
وكما قيل "لكل مقام مقال" ، فالفشل صفة سلبية بشكل عام ولكنها تصبح ايجابية عندما تكون فاشلاً في ايقاف نفسك عن النجاح.ولذلك يقال:
"اذا كنت فاشلاً في شىء ما فليكن ذلك في أن توقف نفسك عن النجاح ، واذا كنت ناجحاً في شىء ما فليكن ذلك في أن تتخلص من كل السلبيات "
6-لا يمكننا الا أن نتواصل:
كل منا يريد النجاح والسعادة في حياته ، ويسعى لذلك بوسائل مختلفة مرتبطة ارتباطا وثيقاً(باتصالنا مع الآخرين) ولذلك فلا بد أن يكون هذا الاتصال مفيداً وممتعاً وفيه تعاون ومصلحة كاملة للجميع.ولذلك فان من أهم الفنون التي لا بد من التدرب عليها هو "فن الاتصال".
7- معنى اتصالك هو الاستجابة التي تحصل عليها :
فعندما توجه انتقاداً لتصرفات الآخرين معك ، فانك لا بد أن تحكم على تصرفك معهم أولاً ، فمثلاً: اسأل نفسك عن طريقة اتصالك بالآخرين عندما: لا تتفاعل معك زوجتك عاطفياً كما تحب ، ولا يتحمس الآخرين لعمل ما تريد .
وهناك قصة ذات مدلول في هذا السياق : فقد كان هناك رجل حكيم مع ابنه في وسط الجبال وصارالابن يصدر اصواتاً فيسمع أصواتاً غير مفهومة ،وعندما أصبح هذا الابن يتلفظ بالفاظ نابية أصبح الابن يسمع نفس هذه الالفاظ تأتيه من بعيد ، فقال له هذا الرجل الحكيم جرب ان تقول ألفاظاً حسنة ، فصار الابن لا يتفوه الا بما هو حسن من الكلام ، وفي المقابل لا يسمع الا ما هو حسن ، وبعدها سأل الابن اباه ما هذا؟ فقال الأب : هذا هو "صدى الحياة".
8-لا يوجد اخفاق بل هنالك تراكم خبرات :
لقد قام اديسون ب999 محاولة غير نا جحة لكي يخترع المصباح الكهربائي ويقول في هذا السياق "لست أشعر ببرود الهمة ، لأن كل محاولة خاطئة اتخلى عنها هي خطوة أخرىتقودني نحو الأمام"
لا بد أن نتذكر أن النجاح هو في الحقيقة نتيجة الحكم السليم . والحكم السليم هونتيجة التجربة، والتجربة كثيراً ما تكون ناتجة عن حكم خاطىء.
فعندما يحدد الناس أهدافاً سامية ثم يخفقون في تحقيقها في المرات الأولى فهذا لا يعني أن أهدافهم خاطئة، وهذا الاخفاق يعلمهم :
الاتجاه الصحيح الذي يفترض ان يتبعوه ، فمن المفروض أن لا تذهب لنفس الخطأ مرة أخرى لأنك ستصل لنفس المكان مرة أخرى، ويعلمنا الاخفاق مدى (جدينتا) في تحقيق الأهداف .
9-يتحكم تماما من يتمتع بمرونة أكثر:
المرونة تعني تحقيق الأهداف بأفضل الطرق.
فلا بدمن مرونة في: 1-التفكير 2- السلوك والتعامل 3- المشاعر" قدرة على تغيير المشاعر السلبية"
4-الاجراءات للوصول الأهداف .
10- يملك الناس مسبقاً جميع الموارد التي يحتاجونها للنجاح في حياتهم :
هذه المواقف أعتقد أنك مررت بها :
موقف سعيد – نجاح في تعلم مهارة _ خفة ظل في موقف _ ابداع في اتصالك مع الآخرين ، اذاً ماذا ينقصك لكي تكون مبدعاً في حياتك؟!!
ان من أكبر سلبيات الناس أنهم لا ينظرون الا لما (لا يعرفون)
11- لكي تؤثر في الآ خرين 000احترمهم و تقبلهم كما هم :
البراعة في التأثير على المقابل تبدأ من أن تتقبله في البداية كما هو ، ومن ثم تبحث عن المجال المؤثر على هذا الشخص ، فان لكل عقلية باباً واسعاً مفتوحاً دائما(ولكن لمن يعرفه فقط).
12- يفعل الناس أفضل اختيار لديهم في حدود الامكانات المتاحة في الوقت الواحد :
فبناءً على العقلية الحالية :
العمل في أي مجال وبأي مرتب هو أفضل أختيار لدى الكثير .
السعادة والنجاح أفضل اختيار لدى البعض.
ولذلك فان من يعمل سلوكاً خاطئأص فهو أفضل اختيار لي في ذلك الوقت أو في تلك(الحالة ).
وهناك ما يسمى "النظام الداخلي لاتخاذ القرارت " ويتكون هذا النظام من:
1- صلب المعتقدات والقواعد اللا واعية لديك
2- قيم الحياة
3- مرجعيتك
4- الأسئلة التي توجهها لنفسك عادة
5- الحالات العاطفية التي تخضع لها في كل لحظة.
و(بضبط) وتغيير أى من هذه العناصر الخمسة فانك تستطيع تغيير حياتك ولذلك فان التأثير في الأعماق
يؤثر في السطح.
13- لكل انسان مستويان من الاتصال : وهما
الواعي و اللا واعي
فكل انسان يتصرف بناءً على ما يمليه عليه عقله (سواءً كان ذلك عن وعي أو من دون وعي)وذلك حسب المعلومات و المعتقدات والقيم الموجودة لديه .ان المشاعر والأفكار والسلوك كلها تنتج عن برمجة العقل الواعي للعقل اللاواعي ، ولذلك بادر من الآن في برمجة عقلك الباطن ايجابياً.
وقد وضع هذا المبدأ العالم البولندي الفريد كورزيبسكي . ويعني به أن صورة العالم في ذهن الإنسان هي ليست العالم . فخارطة العالم في أذهاننا تتشكل من المعلومات التي تصل إلى أذهاننا عن طريق الحواس ، واللغة التي نسمعها ونقرأها ، والقيم والمعتقدات التي تستقر في نفوسنا . ويكون في هذه المعلومات ، في أحيان كثيرة خطا وصواب ، وحق وباطل ، ومعتقدات تكبلنا ، وتعطل طاقاتنا ، وتحبس قدراتنا . ولكن هذه الخارطة هي التي تحدد سلوكنا ، وتفكيرنا ، ومشاعرنا ، وإنجازاتنا . كما أن هذه الخارطة تختلف من إنسان لآخر ، ولكنها لا تمثل العالم أي أن كل إنسان يدركه إلا إذا حصل تغير في الخارطة التي في ذهنه . ولكن إذا حصل تغير في الخارطة ( في ذهن الإنسان ) ، أيا كان هذا يغير ، فإن العلم يكون قد تغير . واستنادا إلى هذا المبدأ فإن بوسع الإنسان أن يغير العالم عن طريق تغيير الخارطة ، أي تغيير مافي ذهنه .
2- الجسم والعقل يؤثر كل منهما في الآخر:
فعندما تنظر الى أعلى وتتنفس بشكل قوي ، وترفع صوتك وتقول:" أنا قوي ، أنا واثق من نفسي"
فهذا بلا شك سوف يؤثر ايجابياً في تفكيرك وتصوراتك الداخلية للحياة.
وعندما تشعر بالارهاق البدني فانك تدرك العالم بشكل يختلف عن إدراكك له في وقت الراحة.
وفي المقابل عندما تتذكر موقفاً ايجابياً وتتذكر جميع تفاصيل ذلك الموقف وبما يصاحبه من مشاعر جميلة وتعيش هذا الموقف في هذه اللحظة بالذات فانك ولا شك سوف تشعر بنشاط وتغير في تنفسك وضربات قلبك ، والعكس صحيح.
ولذلك فالفسيولوجيا ( وضع الجسم ونمط التنفس وتوتر العضلات ) و التصورات الداخلية مرتبطتان تماماً فكل منهما يؤثر على الآخر .
ولذلك لكي تغير في تفكيرك وتفكير الآخرين فانه عليك أن تلاحظ الوضع الجسماني أولاً وتبدأ به.
كما أن الخواطر تصبح أفكاراً والأفكار تصبح أفعالاً والأفعال تصبح عادات ،وهذه العادات هي التي تحدد سير حياتك، ولذلك اجعل ما تركز عليه دائماً ايجابياً.
3-الاختيار خير من عدم الاختيار:
ان من الناس من تصنع الأحداث مصيره، وينجرف مع تيار الأحداث والمخاوف ويكتفي بالاندفاع مع التيار ،وهناك من يصنع الأحداث ويكيّفها لاهدافه ومتطلباته .
ان من اهم القواعد الاساسية للناجحين هي : ( المبادرة). ولذلك قيل :
”اختر أن تقرر ما تعمل ، بدلاً من أن تقرر اختيار العمل"
4-ان النية والسلوك يصنعان مظاهر مختلفة:
فعلى سبيل المثال لو لاحظت طفلاً يثير الكثير من المشاكل مع أخوه الأصغر في البيت ، فقد يكون سبب ذلك( أنه يريد لفت الانتباه والرعاية أكثر من قبل أبويه) ، ولذلك تأتي هذه القاعدة المهمة:
"وراء كل سلوك سلبي نية حسنة"، فاذا اردت أن تؤثر في الآخرين فلا بد من الفصل بين النية و السلوك.
5-لكل فعل منفعة في سياق معين:
وكما قيل "لكل مقام مقال" ، فالفشل صفة سلبية بشكل عام ولكنها تصبح ايجابية عندما تكون فاشلاً في ايقاف نفسك عن النجاح.ولذلك يقال:
"اذا كنت فاشلاً في شىء ما فليكن ذلك في أن توقف نفسك عن النجاح ، واذا كنت ناجحاً في شىء ما فليكن ذلك في أن تتخلص من كل السلبيات "
6-لا يمكننا الا أن نتواصل:
كل منا يريد النجاح والسعادة في حياته ، ويسعى لذلك بوسائل مختلفة مرتبطة ارتباطا وثيقاً(باتصالنا مع الآخرين) ولذلك فلا بد أن يكون هذا الاتصال مفيداً وممتعاً وفيه تعاون ومصلحة كاملة للجميع.ولذلك فان من أهم الفنون التي لا بد من التدرب عليها هو "فن الاتصال".
7- معنى اتصالك هو الاستجابة التي تحصل عليها :
فعندما توجه انتقاداً لتصرفات الآخرين معك ، فانك لا بد أن تحكم على تصرفك معهم أولاً ، فمثلاً: اسأل نفسك عن طريقة اتصالك بالآخرين عندما: لا تتفاعل معك زوجتك عاطفياً كما تحب ، ولا يتحمس الآخرين لعمل ما تريد .
وهناك قصة ذات مدلول في هذا السياق : فقد كان هناك رجل حكيم مع ابنه في وسط الجبال وصارالابن يصدر اصواتاً فيسمع أصواتاً غير مفهومة ،وعندما أصبح هذا الابن يتلفظ بالفاظ نابية أصبح الابن يسمع نفس هذه الالفاظ تأتيه من بعيد ، فقال له هذا الرجل الحكيم جرب ان تقول ألفاظاً حسنة ، فصار الابن لا يتفوه الا بما هو حسن من الكلام ، وفي المقابل لا يسمع الا ما هو حسن ، وبعدها سأل الابن اباه ما هذا؟ فقال الأب : هذا هو "صدى الحياة".
8-لا يوجد اخفاق بل هنالك تراكم خبرات :
لقد قام اديسون ب999 محاولة غير نا جحة لكي يخترع المصباح الكهربائي ويقول في هذا السياق "لست أشعر ببرود الهمة ، لأن كل محاولة خاطئة اتخلى عنها هي خطوة أخرىتقودني نحو الأمام"
لا بد أن نتذكر أن النجاح هو في الحقيقة نتيجة الحكم السليم . والحكم السليم هونتيجة التجربة، والتجربة كثيراً ما تكون ناتجة عن حكم خاطىء.
فعندما يحدد الناس أهدافاً سامية ثم يخفقون في تحقيقها في المرات الأولى فهذا لا يعني أن أهدافهم خاطئة، وهذا الاخفاق يعلمهم :
الاتجاه الصحيح الذي يفترض ان يتبعوه ، فمن المفروض أن لا تذهب لنفس الخطأ مرة أخرى لأنك ستصل لنفس المكان مرة أخرى، ويعلمنا الاخفاق مدى (جدينتا) في تحقيق الأهداف .
9-يتحكم تماما من يتمتع بمرونة أكثر:
المرونة تعني تحقيق الأهداف بأفضل الطرق.
فلا بدمن مرونة في: 1-التفكير 2- السلوك والتعامل 3- المشاعر" قدرة على تغيير المشاعر السلبية"
4-الاجراءات للوصول الأهداف .
10- يملك الناس مسبقاً جميع الموارد التي يحتاجونها للنجاح في حياتهم :
هذه المواقف أعتقد أنك مررت بها :
موقف سعيد – نجاح في تعلم مهارة _ خفة ظل في موقف _ ابداع في اتصالك مع الآخرين ، اذاً ماذا ينقصك لكي تكون مبدعاً في حياتك؟!!
ان من أكبر سلبيات الناس أنهم لا ينظرون الا لما (لا يعرفون)
11- لكي تؤثر في الآ خرين 000احترمهم و تقبلهم كما هم :
البراعة في التأثير على المقابل تبدأ من أن تتقبله في البداية كما هو ، ومن ثم تبحث عن المجال المؤثر على هذا الشخص ، فان لكل عقلية باباً واسعاً مفتوحاً دائما(ولكن لمن يعرفه فقط).
12- يفعل الناس أفضل اختيار لديهم في حدود الامكانات المتاحة في الوقت الواحد :
فبناءً على العقلية الحالية :
العمل في أي مجال وبأي مرتب هو أفضل أختيار لدى الكثير .
السعادة والنجاح أفضل اختيار لدى البعض.
ولذلك فان من يعمل سلوكاً خاطئأص فهو أفضل اختيار لي في ذلك الوقت أو في تلك(الحالة ).
وهناك ما يسمى "النظام الداخلي لاتخاذ القرارت " ويتكون هذا النظام من:
1- صلب المعتقدات والقواعد اللا واعية لديك
2- قيم الحياة
3- مرجعيتك
4- الأسئلة التي توجهها لنفسك عادة
5- الحالات العاطفية التي تخضع لها في كل لحظة.
و(بضبط) وتغيير أى من هذه العناصر الخمسة فانك تستطيع تغيير حياتك ولذلك فان التأثير في الأعماق
يؤثر في السطح.
13- لكل انسان مستويان من الاتصال : وهما
الواعي و اللا واعي
فكل انسان يتصرف بناءً على ما يمليه عليه عقله (سواءً كان ذلك عن وعي أو من دون وعي)وذلك حسب المعلومات و المعتقدات والقيم الموجودة لديه .ان المشاعر والأفكار والسلوك كلها تنتج عن برمجة العقل الواعي للعقل اللاواعي ، ولذلك بادر من الآن في برمجة عقلك الباطن ايجابياً.
مواضيع مماثلة
» ما هية البرمجة اللغوية العصبية
» التعرف على الرسول صلى الله عليه وسلام من خلال البرمجة اللغوية العصبية
» التعرف على الرسول صلى الله عليه وسلام من خلال البرمجة اللغوية العصبية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى